عيد الفصح
النار المقدسة تعلن فصحاً جديداً في القدس
بعد أسبوع من الفصح الكاثوليكي، تحتفل بالعيد الطوائف المسيحية التي تسير حسب التقويم اليولياني. حكاية معجزة النار التي تعلن القيامة.
يسير الفرنسيسكان على طريق تلاميذ عمّاوس
احتشد جمع غفير من الرهبان الفرنسيسكان والمسيحيين المحليين والرهبان والراهبات والحجاج في عمواس القبيبة وذلك للاحتفال بظهور يسوع القائم لتلميذين.
"المسيح قام"، إعلان من القدس لكل الشعوب
في صباح الفصح، قداس القيامة وإعلان لكل العالم من كنيسة القيامة.
الإعلان المدهش للقيامة
من القدس ، حيث تقام صلاة الفصح صباح السبت ، تدوي رسالة القيامة في جميع أنحاء العالم
حراسة الأراضي المقدسة تهنئ الكنائس الأرثوذكسية بعيد الفصح.
إن تبادل التهاني بين رؤساء الطوائف المسيحية المختلفة في القدس هي ممارسة وطيدة على مر الزمن، تعود إلى الحياة بعد عامٍ من الوباء. قدم رهبان حراسة الأراضي المقدسة تهانيهم إلى الكنائس الأرثوذكسية والأثيوبية والسريانية والقبطية أيام قليلة بعد عيد الفصح الأرثوذكسي.
النار المقدسة، من القبر المقدس إلى شوارع القدس في عيد الفصح للمسيحيين الأرثوذكس
إنها أكثر اللحظات انتظارا في عيد الفصح بالنسبة للمسيحيين الأرثوذكس في القدس: لحظة النار المقدسة، النور الذي يُضاء بحسب التقليد بطريقة عجائبية في صباح يوم سبت النور في المكان الذي دفن فيه يسوع، والذي سرعان ما يضيء كنيسة القيامة بأكملها وشوارع المدينة وجميع الكنائس الأرثوذكسية في العالم.
عيد القديسة مريم المجدلية في مجدلة
مفترق طرق للتجارة في المنطقة التي تركزت فيها كرازة السيد المسيح، هي قرية يهودية مهمة أيضاً من الناحية الثقافية والإقتصادية. إنها مجدلة، والتي تقع على ضفاف بحيرة طبريا، وتحتفل بعيد القديسة مريم المجدلية في نهاية ثمانية الفصح.
عمواس القبيبة: أحد الأماكن التي تحيي ذكرى ظهور القائم من بين الأموات.
في إثنين الفصح (إثنين عمواس)، اجتمع الفرنسيسكان والمسيحيون المحليون، وجماعات رهبانية في عمواس القبيبة للاحتفال بذكرى ظهور يسوع القائم من بين الأموات للتلميذين سمعان وكليوباس.
"المسيح قام... حقاً قام!"
في ختام إلاحتفال بأحد الفصح، في القدس، تمت قراءة أربعة مقاطع من الإنجيل التي تروي الأحداث التي تمت يوم القيامة حول مبنى القبر المقدس بإتجاه الجهات الأربع الرئيسية، للإشارة الى أنه من هنا يصل إعلان الفصح إلى العالم أجمع.
القدس هو المكان الأول في العالم يحتفل بالعشية الفصحية!
تم الاحتفال بالعشية الفصحية في القدس، المكان الأول في العالم. وقد ترأس الاحتفال بطريرك القدس للاتين في كنيسة القيامة.
في عيد الصعود: تحولت العيون إلى السماء
من أجل الوصول إلى المكان الذي يمثل ذكرى صعود المسيح بعد أربعين يوما من عيد الفصح، عليك الصعود إلى أعلى نقطة في جبل الزيتون، على ارتفاع 808 مترا فوق مستوى سطح البحر. إنه مكان صغير وفريد
الأسبوع المقدس من لبنان إلى الأردن بالبث المباشر
من الأردن إلى لبنان، من أحد الشعانين إلى عيد الفصح: بث مباشر حتى تكون الأعياد الفصحية قريبة من المسيحيين في هذا الوقت من جائحة فيروس كورونا.
بيت لحم تحتفل بأحد الشعانين حسب التقويم الشرقي
بينما دقت أجراس كنيسة المهد احتفالا بعيد الفصح للطوائف التي تسير حسب التقويم الغربي، قرعت أجراس كنائس الروم الأرثوذكس وتزينت بسعف النخيل احتفالا بأحد الشعانين حسب التقويم الشرقي وذلك في الثاني عشر من ابريل في مدينة بيت لحم.
جناز سيدنا يسوع المسيح من كنيسة القيامة ٢٠٢٠
جناز سيدنا يسوع المسيح من كنيسة القيامة بمشاركة الأب فرانشيسكو باتون، حارس الأراضي المقدسة في القدس
"قبر المسيح الفارغ: بداية جديدة"
تدق الأجراس الاحتفالية في كنيسة القيامة على أنغام "المجد لله في العلى". ويتم الإعلان عن عيد الفصح في القدس صباح يوم السبت المقدس. وروت الصلوات الليتورجية المكثفة والطويلة، العجائب التي حققها الرب لشعبه.
قولي لهم لقد انتصر على الموت، إلى الأبد!
رسالة عيد الفصح من كنيسة القيامة،للأب فرانشيسكو باتون حارس الأراضي المقدسة: "قولي لهم لقد انتصر على الموت، إلى الأبد!"
طريق المعاناة: علامة أمل للعالم
يمكننا في الأسبوع الأخير من زمن الصوم، أن نفكربطريق الآلام الطريق المقدسة: طريق الحزن التي سار فيه يسوع إلى موته. تدعونا الكنيسة في هذا الزمن الليتورجي، إلى التفكير في طريق الآلام، ويمكننا أن نرى، بسبب الأحداث الأخيرة، مثل جائحة فيروس كورونا، أن هناك ألما ومعاناة، ولكن هناك أيضا أمل في أن يمر كل شيء، لأن السيد المسيح تألم وعاني ولكنه قام من بيت الأموات.
الاحتفالات في كنيسة القيامة
"بعد تطور الأوضاع في الأراضي المقدسة، نريد أن نعلن أن احتفالات طوائف الروم الأرثوذكس واللاتين والأرمن في كنيسة القيامة ستستمر بصورة منتظمة". هكذا تبدأ المذكرة الرسمية التي قام بتوقيعها رؤساء الطوائف الثلاث، المسؤولة عن كنيسة القيامة في القدس.
الصلاة على صخرة الآلام لإعطاء القوة والأمل للعالم كله
وصل حج الصوم الثاني للرهبان الفرنسيسكان عبر الأماكن التي تألم فيها يسوع المسيح إلى وجهتهم في كنيسة الجسمانية. ومع احترام القوانين الجديدة التي فرضتها الحكومة الإسرائيلية، قام الرهبان الأصاغر بوضع معاناة وقلق العالم كله أمام الصخرة التي تألم بالقرب منها السيد المسيح.
من أجل الحفاظ على الذاكرة وتجديد تاريخ الفداء
تحافظ حراسة الأراضي المقدسة، من خلال تبرعات يوم الجمعة العظيمة على أماكن ذكرى الفداء، وتدعم الوجود المسيحي والحجارة الحية. نحن مدعوون جميعا من أجل حماية الأراضي المقدسة وحراستها، وأن نشعر بأنها ملك لنا.