عشية الأسبوع المقدس، رحلة الحج في زمن الصوم الأربعيني التي تقوم بها الحراسة توجهت إلى كنيسة الحكم، تحي هذه الكنيسة ذكرى حكم ببيلاطس على يسوع بالموت على الصليب.

سار 500 طالب من طلبة المدراس الكاثوليكية في القدس على طريق الآلام . شعب الصليب يصلي ضد العنف

رحلات الحج خلال الزمن الأربعيني ما زالت مستمرة لأماكن الآلام المقدسة. قام الأخوة الرهبان الفرنسيسكان بزيارة كنيسة الجلد، وبيت عنيا على جبل الزيتون.

تستمر رحلات الحج في زمن الصوم الأربعيني إلى أماكن الآلام. هذا الأسبوع نزور كنيسة الجسمانية على سفح جبل الزيتون .

في مزار كنيسة الدمعة على جبل الزيتون، بدأت رحلات الحج بمناسبة زمن الصوم الأربعيني الى أماكن الألام. تقليد قديم للمحافظة على ذكرى المسيحيين الأوائل حيّة.

وسط الدمار والمعاناة الكبيرة، اجتمع مسيحو حلب لبدء زمن الصوم. كذلك هو الامر في القدس، في كنيسة القيامة بدأت الإحتفالات الليتورجية.

يعلن أربعاء الرماد بداية مسيرة جديدة في الكنيسة، زمن صوم، صلاة وتوبة .

إن درب الصليب هذا العام له ميزه خاصة إذ أنه يتزامن مع شهر رمضان وقبل ساعات قليلة من بداية الإحتفال بالفصح اليهودي.

في كنيسة القيامة ، إحياء ذكرى لحظات إنزال المسيح عن الصليب ودفنه، كما رواها القديس يوحنا.

الطقس التقليدي لغسل الأرجل في العلية: وصية، مثال، غذاء.

في مساء يوم الخميس المقدس ، يكون الموعد في القدس في البازيليك عند سفح جبل الزيتون في المكان الذي صلى فيه يسوع قبل اعتقاله : "أمكثو ههنا واسهروا معي"

كان نداء غبطة البطريرك بييرباتيستا بيتسابالا بطريرك القدس للاتين خلال الإحتفال بخميس الأسرار في القدس: "لنعد الى الجماعة".

انطلق الاف المؤمنين والحجاج بمسيرة من بيت فاجي نحو القدس على خطى الرب يسوع في ذكرى دخوله القدس.

في القدس، قد بدأ الأسبوع المقدس مع القداس الإلهي ودورة الشعانيين في كنيسة القيامة.

شارك نحو الفي شخص من جماعة المهاجرين وطالبي اللجوء السياسي في الأرض المقدسة بدورة الشعانين يوم السبت بدل يوم الاحد بسبب ظروف عملهم ، وقد هتفوا متضرعين بفرح وباتهاج على خطى الرب هوشعنا مبارك الاتي باسم الرب !!

في أخر مرحلة من مسيرة الزمن الأربعيني تم الاحتفال بالذبيحة الإلهية في المكان الذي يحي ذكرى حكم بيلاطس البنطي على المسيح.

في الأسبوع الثالث من الزمن الأربعيني، سنتوقف في كنيسة الجلد لنتأمل في الحكم على يسوع.

يوسف الرامي يعد من الشخصيات القليلة التي لمست جسد الرب بعد موته. لقد تعامل يوسف الرامي مع جسد يسوع أثناء تحضيره للدفن في القبر كذخيرة مقدسة. إنه القبر الوحيد في العالم الذي يذكرنا بشخص حي.

على خطى المسيح في المزارات المرتبطة بآلامه ، نتقدم نحو الجسمانية عند سفح جبل الزيتون في المرحلة الثانية من حج الصوم الأربعيني ، الذي تنظمه حراسة الأرض المقدسة بمشاركة المسيحيين المحليين والحجاج من مختلف أنحاء العالم

انطلقت في القدس رحلات حجّ الصوم الأربعيني الفرنسيسكانية إلى الأماكن المقدّسة. تحي كنيسة الدمعة، المصممة على شكل دمعة، حادثة الإنجيل التي بكى فيها يسوع على مستقبل أورشليم .

تعتبر فيرونيكا من أكثر الشخصيات الإنجيلية غموضاً: هل هي المرأة التي مسحت وجه يسوع بمنديل خلال صعوده جبل الجلجلة أم هي المرأة المنزوفة؟ بحسب التقليد إن المرحلة السادسة من درب الصليب في القدس هي مكان سكنها.

صعد يسوع الى الجلجلة حاملاً صليبه بين جماهير متفرّجة. نتذكر اسم رجل واحد فقط من بين تلك الجماهير الغفيرة، سمعان، الذي أجبر على حمل صليب يسوع.

في القدس، مؤمنون وحجاج قد بدأوا مسيرة الصوم الكبير (الزمن الأربعيني) في كنيسة القيامة. لقد دعا بطريرك القدس للآتين بيير باتيستا بيتسابالا المؤمنين لعيش خبرة حية للمحبة خلال الاحتفال بالذبيحة الإلهية في كونكاتدرائية البطريركية اللاتينية.

في بداية الزمن الأربعيني نبدأ مسيرة من ستة أجزاء لنتعرف على بعض الشخصيات الإنجيلية التي التقت بيسوع في أيام آلامه. يمكن القول إن كل شيء بدأ بقبلة يهوذا: إنها أول شخصية نلتقي بها.